حمل الكتاب الإلكتروني المجاني الخاص بك
“ضجيج الطعام” هو مصطلح يُستخدم لوصف الحالة اللي يكون فيها ذهنك مشغول بالأكل طول الوقت — سواء كنت جوعانة أو لا.
تفكرين بشكل مفرط:
ضجيج الطعام ممكن يأثر على:
١. الخوف من زيادة الوزن
الخوف المبالغ فيه من زيادة الوزن يخلي كل وجبة، بل كل لقمة، محط تقييم وقلق دائم.
٢. التقييد أو التجويع
تقييد السعرات لفترة طويلة يخلي جسمك في حالة نقص، ويبدأ يركز على الأكل — لأنه ببساطة يحتاجه.
٣. علاقة مضطربة مع الطعام
سواء تعافيت من اضطراب أكل أو لا، الأفكار المرتبطة بالتحكم، والندم، والوزن ممكن تظل موجودة وتسبب ضجيج داخلي.
٤. تقديس النحافة والتأثر بثقافة الدايت
لما يُروّج للجسم النحيف كهدف مثالي، يصير الطعام كأنه اختبار يومي، مو وسيلة للتغذية.
١. تحرري من عقلية الدايت
التفكير بالأبيض والأسود (“يا إما ألتزم أو أخرب”) يسبب توتر مستمر. التغذية الحدسية تساعدك تغيرين هذا التفكير.
📘 حمّلي هذا الدليل المجاني المجاني
٢. كلي كفايتك وبانتظام
وجبات متوازنة، فيها كربوهيدرات، دهون، وبروتين — تخلي الجسم يحس بالأمان ويخفف من رسائل الجوع المستمر.
٣. قللي من التمارين الشديدة والمشي الإجباري
الرياضة ليست عقوبة، ولا وسيلة لتعويض الطعام. مارسيها عندما تساعدك، لا تجهدك.
٤. راقبي مؤشرات النقص الجسدي
فقر الدم؟ فقدان الدورة الشهرية؟ قلة الدهون في الأكل؟ كل هذا يخلي الجسم في حالة طوارئ غذائية.
٥. جرّبي تمارين اليقظة
اليوغا، التأمل، أو حتى تنفس عميق يومي… يساعدونك تهدّين الضجيج الداخلي شوي شوي.
ضجيج التفكير بالطعام مو ضعف، هو نتيجة لتجارب وأفكار عشناها لفترة طويلة.
بس لما تعطي جسمك الثقة والكفاية، يبدأ يهدأ… خطوة بخطوة.
تحسين إن هذا الموضوع يلامسك؟
ابدئي بخطوة بسيطة:
📘 حمّلي الدليل المجاني “هل أنتِ مستعدة لترك الدايت؟”
أو احجزي جلسة تعارف مجانية، ونمشي فيها مع بعض نحو علاقة هادئة وسليمة مع الأكل
اترك تعليقا